نعيش في عالم تنتج فيه، في قلب أوروبا، غازات الخردل و السارين و مواد كيميائية محرمة، تصنع لإيلام البشر و معاناتهم، بينما يتصدر أصحاب تلك المصانع باعتبارهم مدافعين عن حقوق الإنسان و الإنسانية.